لماذا الدراسة في المسار المتعدد التخصصات؟

في جميع أنحاء العالم، يتزايد التوجّه إلى الدراسات متعددة التخصصات كأساس لإتاحة المزيد من الفرص في العمل والبحث وبشكل عام. التأهيل المتعدد التخصصات يُكسب المعرفة في مجموعة واسعة من المجالات، مرونة أكبر للتأهيل الأكاديمي وخيارات للدمج بين المهن الفريدة. لذلك، فإن الدراسة متعددة التخصصات هي شكل التأهيل الذي يتوافق مع معرفة المستقبل.

تمنح الدراسة متعددة التخصصات لقبًا أيضًا. كما أنّها توسع الآفاق وهي أيضًا أكثر عملية بفضل المعرفة الواسعة في مختلف المجالات، ومناسبة لاحتياجات السوق والمجتمع اليوم وفي المستقبل.

يقدم قسم الدراسات متعددة التخصصات في جامعة بن غوريون برامج دراسية متنوعة تجمع بين المعرفة من مختلف المجالات، وكذلك برنامج شخصي مصمم خصيصًا مع خدمة وتعامل على المستوى الفردي.

من تناسبه الدراسات متعددة التخصصات؟

الطلاب الذين يفضلون الاستفادة من الدراسة الجامعية لاكتساب المعرفة والمعرفة المعقولة في العديد من المجالات.

أولئك الذين يسعون لبناء إطار تعليميّ يتكون من عدة وحدات من أجل الحصول على تعليم واسع في عدد كبير نسبيًّا من المجالات.

كل دمج ممكن

لقد بنينا لكم أفضل التركيبات والأكثر رواجًا، إذًا ابدأوا بتتبّع المعرفة متعددة التخصصات وافتحوا لأنفسكم بابًا واسعًا إلى الأماكن التي تريدون أن تكونوا فيها في المستقبل:

✅ الاقتصاد والسياسة والحكم والفلسفة
✅ الأدب والفن والتاريخ
✅ الفلسفة والفن والتاريخ
✅ الاقتصاد، دراسات دولة إسرائيل وعلم الاجتماع (أو السياسة والحكم)
✅ التاريخ العام، تاريخ شعب إسرائيل وفكر إسرائيل
✅ تاريخ شعب إسرائيل، فكر إسرائيل والأدب العبري
✅ دراسات دولة إسرائيل، فكر إسرائيل  والشرق الأوسط
 

المزيد من البرامج الخاصّة:

 ✅ إدارة النزاعات وتسويتها

 ✅ دراسات الجندر