السيرة الذاتية لكبار المحاضرين

 د. زيڤ هي عضو هيئة تحرير مجلّة "نظريّة ونقد"، ومنذ عام 2001  هي عضو اللجنة التوجيهيّة لجنس آخر  –  المؤتمر السنويّ لدراسة المثليّة النسائيّة والذكوريّة والنظريّة الكويريّة في إسرائيل.

مجالات أبحاثها هي: الإباحيّة والتمثُّلات الجنسيّة؛ ثقافة الكوير؛ نشاطات الكوير؛ التقارب الكويريّ. مشروعها البحثيّ الحاليّ يتناول مفاوضات هُويّة الثقافات الفرعيّة ونماذج الغيريّة المعياريّة للأمومة وأبوّة الكوير​.

كاثرين روتنبيرغ هي محاضرة كبيرة في جامعة بن غوريون في النقب، في قسم الأدب الأجنبيّ واللسانيّات وفي برنامج دراسات الجنوسة. وهي مؤلِّفة كتاب "أداء الأمريكانيّة: العِرْق والطبقة والجنوسة في الأدب الأفريقيّ الأمريكيّ واليهوديّ الأمريكيّ الحديث (إصدار جامعة نيو إنجلاند، 2008). هي محرّرة "أسود هارلم واليهوديّ أسفل الجانب الشرقيّ" (إصدار جامعة ولاية نيويورك، 2013)، والمحرّرة العلميّة لإعادة اكتشاف رواية Anzia Yezierska، "كلّ ما يمكن أن لا أكون" (إصدار بيرسي بوكس، تشرين الثاني القادم 2015)، حيث كتبت مقدّمة الرواية. نشرت مقالاتها في العديد من الأماكن، نحو: دراسات الثقافة؛ African American Review، MELUS؛ مجلّة الدراسات الأمريكيّة؛ الدراسات النسويّة؛ الإرث (Legacy).

د. روتنبيرغ متخصّصة في الأدب الأفريقيّ الأمريكانيّ واليهوديّ الأمريكانيّ في القرن العشرين، وفي النظريّة النسويّة، وفي نقد الدراسات العرقيّة والنسويّة المعاصرة في الولايات المتّحدة. مشروعها البحثيّ الحاليّ يبحث في صعود النسويّة الليبراليّة الجديدة في الغرب.​

هنرييت داهان- كاليف خبيرة في العلوم السياسيّة ودراسات الجنوسة، ويتركّز عملها في الأساس في جامعة بن غوريون في النقب، إسرائيل.

حاصلة على اللقب الجامعيّ الثالث (الدكتوراه) من الجامعة العبريّة في القدس، وقد تمحورت رسالتها لنيل الشهادة (التي حصلت عليها في العام 1991) في موضوع الاحتجاجات السياسيّة للفهود السود في إسرائيل. قامت البروفيسورة داهان بالتدريس والبحث في الجامعات التالية: جامعة نيويورك في الولايات المتّحدة، وجامعة أكسفورد في المملكة المتّحدة، والمركز الوطنيّ الفرنسيّ للبحث العلميّ في باريس.

أسّست  في  العام 2004  برنامج دراسات الجنوسة في جامعة بن غوريون في النقب، وترأّسته حتّى العام 2011. إصداراتها الأخيرة هي كالتالي:  كتاب ألّفته مع آخرين حول النشاط الفلسطينيّ في إسرائيل: امرأة بدويّة قائدة في شرق أوسط متغيّر، عن دار النشر (Palgrave MacMillan 2012) ؛ محرّرة كتاب سرّ البَرَكة، حياة وأعمال الشاعرة اليمنية براخه سرّي (2013 -بالعبريّة)؛ ومحرّرة مشارِكة لكتاب الجنوسة والعدالة في المصادر اليهوديّة (2012 -بالعبريّة). ونشرت البروفيسورة كاليف أكثر من 45 مقالة في مجالات ودوريّات مهنيّة أكاديميّة. حصلت في العام 2000 على جائزة  يمنحها المؤتمر اليهوديّ الأمريكيّ ولوبي النساء للنساء اللواتي أبقين بصمات وخلقن تغييرًا فعليًّا. في العام 2004، كانت عضوة في لجنة جائزة نوبل لترشيح امرأة من منطقة الشرق الأوسط.

توزّع هنرييت داهان- كاليف وقتها بين النشاط الأكاديميّ والنشاط من أجل حقوق الإنسان. قامت بترؤّس منظّمة "بِتْسِيلِم" من أجل حقوق الإنسان في الأراضي المحتلّة، وكانت عضوة في الهيئة الإداريّة في جمعيّة "معك" من أجل حقوق النساء البدويّات، ومجلس الإعلام القُطْريّ، وصندوق إسرائيل الجديد.

تُدْلي هنرييت داهان- كاليف داهان بدلوها في نقد الشؤون السياسيّة الإسرائيليّة في وسائل الإعلام المختلفة.​